نص
المداخلة التي قدمتها الى الاجتماع التشاوري كمستقل مؤمن بأن الحوار هو
السبيل لاخراج البلاد من المرحلة التي يمر بها وهنا امثل رأي الشخصي علما
انيي في بداية مداخلتي تصديت لمن اراد التكلم ناصبا نفسه ممثلا عن الحراك الكردي السياسي كونها غييبت لاسباب وغابت لاسباب ربما رأى من يمثلها بانها الطريق الى الحل :
لننطلق من اجل دستور جديد يرى فيه كل سوري نفسه منطلقا لحل جميع القضايا الى بناء سوريا حيوية علمانية
الاختلاف
في الرأي لايفسد للود قضية فقه قضائي وعرف قانوني حيث انه بات معلوم
للجميع بأن التاريخ لايعيد نفسه بنفس الصياغة وان تشابه الية الحراك المؤدي
الى تسجيل الخطوة في سجلات التاريخ مع الاقرار بخصوصية القائم بالصياغة
اضافة الى القائم بالفعل التاريخي المصاغ وفق المنطوق الاصطلاحي لتسخير
الفعل التاريخ وفق المفهوم النظري الحقيقي لتعريف الفعل السياسي القائم على
( فن التعامل مع الحدث الاني وتجيير النتائج للقائم بالفعل كمستفيد ) وفق
المنطوق السياسي المبرهن القادرعلى ربط الحدث بالنتائج والخروج كمنتصر
لاسيما اذا تم ربط الموضوع بمفهوم الدولة العلمانية الممنهجة بمفهوم تعدد
الايديولوجيات القائمة على تعدد القوميات والاعراق والاديان والخروج من منطق الفرد او الحزب كما هو الحال في سوريا الدولة وهنا سأتجاهل العامل التاريخي كنشوء وتطور أي القفز فوق المراحل للوصول الى المهم الاني وسابدأ بما هو قائم كفعل لممارسات حزب البعث العربي الاشتراكي المؤمن بالفكر القوموي العروبي التعصبي الذي
بدأ نظريته كمنطلق تحت شعار ( امة عربية واحدة ) أي تجاهل حتى مفهوم
الاعتراف بكافة مكونات الشعب السوري وحتى مجموعة الشعوب الاخرى في المنطقة
المسمى من المحيط الى الخليج كأمة عربية 0 كمنطوق سياسي مختلف مع الواقع ، أي الانطلاق من نظرية او معادلة بعدد من المجاهيل كتيمة غير
قابلة للحل ولن اجادل كباحث في فنون البرهان !!!! الواقع المعاش تاريخيا
اثبت صدق ما اريد الوصول اليه مبرهنا مؤيدا لمقولة ان حزب البعث ، بمفهوميه
النظري والعملي استطاع بناء جدار بين مكونات الشعب السوري والتفرد بالسلطة
وتوجيه مقدرات البلد معتمدا المادة الثامنة سيفا مسلطا على الجميع وتحت
شرعية الدستور كعامل ضغط من قبل القائمين بالعمل الاداري والسياسي لقيادة الدولة
وكما هو معلوم يبدأ الحزب تحرريا لاسيما كواقع الانطلاق لحزب البعث الذي
اتخذ العامل والفلاح والطبقات المسحوقة قاعدة شعبية ومنطلقا نظريا ومن ثم
متحولا الى سلطة استبدت حيث لايختلف عليها اثنان ، وهنا
اخص الكوادر القيادية التي قامت بتجيير الدستور والقانون والدولة والمجتمع
لمصالح ذاتية فردية وبذلك تحول الحزب نتيجة الممارسات العملية والادارية
من حزب يناضل لوطن وامة الى حزب يناضل من اجل مصالح انانية شخصية ضيقة
مسخرا السياسة والثقافة والاقتصاد الوطني ، من اجل تراكم رأس المال للمتنفذين بالقراروهنا
لا انظر الى الموضوع كمعارض سياسي وانما كمواطن يأمن بوطنيتة وولائه
لسوريا واحدة ويركع لعلم يرفرف فوق الجميع (( العلم السوري )) وليس غيره
ومن هذا المنطلق اتقدم بطرحي المتواضع لاني ارى وطني يجرح ويصرخ تحت طعنات
الزناة وفق ايديولوجيات بالغة التعقيد حيث بات الجميع يتجاهل العام ويلهث
وراء ماهو خاص أي ان كل فرد يهتم بمصالحه ومصالح عائلته او قوميتة محاولا تسخير الامر والازمة لمصالح ذاتية قوموية او فئوية دينية والكل يركب موجة الوطنية المزيفة متخذا شعارات مختلفة وهنا اشمل في حديثي الجميع وابدأ (( بالسلطة السياسية القائمة فالمعارضة الداخلية الموجودة على ارض الوطن وانهيها بالمعارضة الخارجية ))
مكرسا المفهوم الدارج كعنوان من تربى في حاضنة شرق شبق مستبد لن يكون
معترفا الا بذاته وكما نعرفها جميعا بأن الفساد السياسي للسلطة القائمة
افرزت ايضا معارضة سياسية فاسدة والبرهان مثبت لان الجميع انطلق وبدأ
الحديث متجاهلا جيلنا الصاعد الشباب الفتي الذي اوصلناه الى اليأس القاتل ،
الشباب جيل المستقبل الذي بات لايرى امامه أي مستقبل ، لانه ولد مكبوتا
لايستطيع الكلام ، ولد ميتا لانه لايستطيع التعبير ، ولد مهزوما لانه
يتلكلم في الغرف المغلقة ، وبطريقة الهمس واللمز ، الشباب الذي حرم من ممارسة حقه في العلم لاسباب سياسية ،
الشباب الذي ولدوا في احضان اسرة الاب دون شخصية والام تكتب تقريا امنيا
بزوجها وجارتها ، الشباب الذي ولد يسمع بابو فلان وابو فلان وهم عناصر امن
فاسدون ، يتحكمون برقاب الشعب والنخبة المثقفة ، وهم اميون يقيمون الاداء
لمنظري الفكر والعلوم 0 وهنا لن اطيل انطلق هؤلاء الشباب
مستفيدين من الطفرة التكنولوجية المنقولة وحسب ايديولوجيات المؤسسات
المروجة طبعا ومع الاسف الاعلام الموجه والاسئلة التي تطرح اسئلة مشروعة
000 لمصلحة من000 من يوجه 000من يقود 000 الى أي مصير يتجه الوطن
0000اسئلة 000 اسئلها معكم لاصحاب الشأن الذين اراهم أي السلطة مع
المعارضة واسأل ايضا عن الية المعالجة الذي اتبعها فريقي الازمة من الطرفين
لما فيه مصلحة الوطن والمواطن ابدأ بالسلطة هل تم معالجة المطاليب وفق
اصلاحات حقيقية مثبتة على ارض الواقع أي هل تم دراسة المواضيع ميدانيا وفق
الواقع الموجود حيث : 000 حراك شعبي وازمة سياسية استنزاف للبنية
الاقتصادية اتساع رقعة الهوة بين الشعب والدولة والنظام كأرث
متراكم لمجموعة اجراءات ونتائج حيث ان الفساد الاداري وصل الى عمق السلك
القضائي والسلك التربوي عماد الدولة المتماسكة وبذلك تم الابتعاد عن
العدالة الاجتماعية عن طريق تكريس التدخل الامني في كل شاردة وواردة
وبأسلوب جاف ومقيت حيث الكل يعرف بأنه يتم الاعتماد على ناقل الوشاية او
دراسة معدة من قبل عنصر امني غير متمتع الا بثقافة النفوذ الممنوحة له دون
حدود او ان العنصر ذاته لايستطيع التفريق بين ما هو عام وخاص لافتقاره الى
المنطق والرزانة الشخصية وعدم تمتعه بالمؤهل الذي يأهله استخدام الصلاحيات
في مكانها المناسب والامر ليس عجيبا لان ذاك العنصر في اغلب الاحيان امي من
حيث المؤهل وغير متمتع بثقافة التعامل مع المجتمع
وهنا نستطيع ان نضع بعض النقاط التي اوصلت المجتمع الى ما هو عليه الان
حيث الفساد بات ينخر هيكلية السلك الاداري واللوحة واضحة من خلال :
- القاضي الذي عين مقابل مبلغ من المال يستطيع بيع وطن 0
- الممارسات
الامنية القاسية دون وجه حق والتدخل في الكثير من الامور التي لاتهم امن
الوطن ادى بصورة مباشرة الى استقواء الكثير ممن امتهنوا كتابة التقارير
وتسلقهم الى مناصب عليا في الادارات بما لايناسب مع مؤهلاتهم 0
- الطالب
الذي استفاد من علامات ممنوحة له كمنتمي لحزب البعث واخذ فرصة غيره من
الجامعات والدرسات قتل الحافز الوطني عند بقية الطلاب 0
- مدير الدائرة الذي عين عن طريق الدفع وليس الكفاءة قتل روح العطاء عند بقية الطامحين لبذل العطاء
- مدير
السلك التربوي الفاسد الذي يعين عن طريق الدفع والمحسوبية على س او ع ادى
الى انتهاك قدسية السلك التربوي والى خلق جيل من الاميين الذين يحملون
شهادات 0
- تجاهل تعين الكرد في الوظائف الادارية المهمة (حيث
اعلى سقف لتعينه رئيس قسم ) مع العلم بأن المعروف عن العنصر الكردي هو
تمتعه بالثقافة العالية والاخلاص في العمل والاندماج الى مرحلة نكران الذات
والى مرحلة قريبة الكل تمتع بالنزاهة لكن في المرحلة الاخيرة انغمسوا أي الموظف الكردي في الفساد اكثر من غيره 0
- كيف نعيد ثقة المواطن بالسلطة 0 الحكومة 0 الدولة محصلة ؟؟
- هل تم معالجة الازمة في بدايتها بشكل سليم ام ان القائمين على العمل اخطئوا التقدير
اما
السؤال الثاني اوجهه الى المعارضة في الداخل والخارج هل حقيقة تبحثون عن
الاصلاح ام السلطة وبأي ثمن وهنا اعني هل من المعقول الاستقواء بالخارج
وقبض المال وطلب التدخل من الاتحاد الاوربي وامريكا هو الخيار السليم
لثقافة المواطنة 0
لكن
سؤال اسأله هل نقف عاجزين امام الامر وسأجيب انا طبعا لا الكل يعلم بان
الانسان اذا وصل الى مرحلة تشخيص المرض يستطيع ايجاد العلاج لكن اذا تضافرت
الجهود والتقيت النيات الصادقة التي تاخذ الجانب العام منطلقا له وقام
بتغليب التناقض الرئيس على سواه من اجل بناء وطن سعيد معافى مع الاقرار بأن
الكل يجب ان يعترف بخطئه من اجل المصالحة الحقيقية مع الذات اولا واذا كان
الفعل عكس ذلك فعلى الوطن السلام وكي نكون صادقين نقوم معا بتحليل الحالات
ليأخذ كل ذي حق حقه ، وليعطي كلا حق الوطن اولا 0 وهنا اشخص الحالة
الكردية مطلبيا كمواطن منتمي الى سوريا قوميا كوردي 0
وليكن منطلقنا ماذا يريد الكرد ؟؟؟ هل صحيح بأن الكرد يطلبون لبن العصفور كما يدعي البعض ؟؟ ام انهم يحلمون احلام العصافير كما يدلي البعض ؟؟ ام ان الكرد هم شركاء في التاريخ والجغرافيا السورية ؟؟ وكما اذكر خطاب السيد الرئيس الدكتور بشار حافظ الاسد رئيس الجمهورية في عام 2004 بان الكرد هم جزء اساسي من النسيج الوطني السوري
0 أي انهم شركاء حقيقيون لهم ما للعربي وما للاشوري وما للسرياني 00000
الخ وكما لهم حقوق عليهم واجبات ، أي انهم مواطنون سوريون بامتياز ولا
يستطيع احد نزع وطنيتهم لانهم يخدمون العلم السوري ويدافعون في جبهات
القتال ذودا عن الجغرافيا السوريا اضافة الى القضايا المصيرية التي اتخذتها
سوريا منهجا لها كقضايا استراتيجية ولا يستطيع احد ما ان ينكر الدور
التاريخي للكرد في سوريا وفي المنطقة حيث جبلت بدمائهم تراب الجولان ولبنان
وفلسطين وسوريا والكل يعلم مدى الدور الذي انيط بالعنصر الكردي في الجيش
العربي السوري ابان احداث الاخوان المسلمين في حماة وحلب لكن اذا رجعنا الى
مقدمة الموضوع نرى بان المواطن السوري المتمتع بالقومية الكردية ازيح من
اللوحة الوطنية لفترة طويلة عبر مجموعة من الممارسات وبالخصوص بعد احداث
عام 2004 مما ادى الامر الى خلق مزاجية سلبية لدى الشريحة الكردية اتجاه
السلطة عبراحساس المواطن بان وطنيته مرهونة برضا البعض وهنا يجب ان لاننسى
الدور الكبير الذي لعبه الاعلام الاخر في تغذية المواطن الكردي عن طريق بث
الافكار الانعزالية والتطرفية الى درجة الفكر المركز بان الكرد هم غير
وطنيين وهم مواطنيين من الدرجة الدنيا وليس لهم الحق في أي شيىء عبر
التركيز على بث الفكر التخويني أي ارتباط كلمة كردي بكلمة خائن وهنا يجب ان
لاننسى الاجراءات التي كرست الامر كأمر واقع عن طريق اعطاء امتيازات الى
الرموز العربية وتم تفضيلهم على الكرد علما بأن اغلب من اخذ الامتيازات
كانوا ينتمون الى البعث اليمني الذي صدر الموت الى سوريا ايام حقبة الخلاف
بين سوريا الاسد وعراق صدام حسين 0 أي الوطنية حسب المقاس وتم تناسي بأن
المواطن الكردي يعطي اذا اعطيى دورا وهو بناء حقيقي معطاء لوطنه واذا طلب
مني استطيع ان اذكر لكم اسماء الاشخاص الكرد الموجودون في البعض من المرافق
ولنناقش مدى اخلاصهم في واجباتهم علما بانهم يستحقون ان يكون في مناصب
اعلى وادق لكن هم مهملون ويأتمرون بامرة موظف غير مؤهل فاسد فيكيف يكون هذا
الامر ومن المستفيد من هكذا اجراء ومحصلة الامر ولكي لاندخل
الى متاهة طويلة نبحث معا عن حل للازمة القائمة ولاطرح عليكم سؤال 000
سوريا تلك الامانة المقدسة في حساباتكم الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكي يكون الحوار جادا هادفا يجب ان يراعى في الامر مجموعة من النقاط التي يجب ان تأخذ بعين الاعتبار في القوانين المزمع ترسيمها :
- الاتفاق على وقف نزيف الدم السوري الطاهر بأي شكل من الاشكال واجب وطني 0
- اعادة الجيش الى ثكناته او جبهات الحدود حيث المكان الطبيعي للجيش وهو واجب وطني 0
- اعلدة
صياغة نص المرسوم /49/ لمنح الجنسية للكرد بمرسوم ينص على اعادة الجنسية
للكرد كون الكرد تم اتنزاع جنسيتهم بموجب احصاء استثنائي جائر عام /62/
والتعويض المادي والمعنوي لهم أي للمجردين عن الضرر الذي الحق بهم كنتيجة
طبيعية للتجريد من الجنسية 0
- الغاء الحزام العربي العنصري واعادة الارض لاصحابها الطبيعين الكرد والتعويض المادي والمعنوي كنتيجة لهذا الاجراء التعسفي حق مقدس 0
- حل مشكلة الاصلاح الزراعي بين المواطنين والتعويض المادي عن الضرر 0
- ازالة اثار التعريب عن القرى الكردية التي تم تغيير اسمائها واعادة تسميتها كما كانت 0
- التحقيق
في احداث عام /2004/ الذي ذهب ضحيتها العشرات من الشهداء والمئات من
الجرحى والمعتقلين مع تعويض عادل لخسائر المجتمع المادية نتيجة اعمال النهب
والسرقة التي تمت بعون عناصر الامن والشرطة مع المحاسبة للمتسببين ومحاكمة
من اصدر امر اطلاق النار وتقديمهم لمحاكم مختصة عادلة 0
- فتح ملف الحريق المفتعل لسجن الحسكة المركزي 0
- محاسبة المسؤولين عن دخول الاسلحة الى سوريا 0
اولا قانون الاحزاب :
المادة
/11/ الفقرة /ب/ الحد الانى لعدد الاعضاء في الحزب عند التأسيس على الاقل
/2000/ عضوا ( لماذا هذا العدد الكبير أي يجب ان يكون هناك نضال سري للحزب
بشكل غير قانوني حتى يستطيع تجميع هذا العدد وهذا الامر يجب ان يستبعد
)شريطة ان يكون من المسجلين في سجلات الاحوال المدنية لنصف محافظات
الجمهورية العربية السورية على الاقل ( أي تم استبعاد الكرد من اللائحة لان
جميع او اغلب الكرد مسجلين في سجلات الحسكة حلب دمشق أي لاجود ولايتحقق
نصف محافظات القطر اعترض )نسبة الاعضاء في كل محاظة لايقل عن 5% ( لايحقق
النسيج الوطني السوري يستبعد الكرد الاشورين )
الفقرة /ج / يستبدل كلمة من ينو ب ا لى كلمة من يمثل
المادة
/5/ فقرة /د/ كما هو معلوم في المواثيق الدولية هناك احزاب في اوربا
–الحزب المسيحي الديمقراطي والاحزاب التي تمثل القوميات والاقليات وكون
سوريا بلد متعدد القوميات فما المانع من وجود حزب يمثل الكرد كقومية ثانية
في البلاد لان الكرد ليسوا طائفة دينية او شريحة اجتماعية مهنية اعترض 0
المادة /14/ الفقرة /ب / الاعانات المخصصة من الدولة (
اعترض يجب ان يكون مالية الحزب من امنوال اعضائه ونشاطاته واستثماراته لان
الحزب لايمثل كل الوطن وانما اعضائه والمال المنوح لهم هو اموال الدولة
والشعب ولايجوز هدره ) 0
الفقرة /و- ز / اتفق ان لايكون هناك قبول اموال وتبرعات من غير السورين لكن اختلف بان يححد سقف الهبات من رعايا وانصار الحزب
المادة /15/16/18/الفقرة / أ – ب ) هدر للامول العامة اقترح الغائها
المادة /29/ تدخل سافر من اللجنة في شؤون الحزب
المادة /35/ يجب ان لايكون القانون بمدلول رجعي مثلا هناك احزاب امر واقع الاحزاب الكردية الاشورين 000 الخ تبقى الحال كما هو عليه 0
المادة /7/ تشكل لجنة شؤون الاحزاب على النحو التالي :
المادة /9/ يجب اعادة النظر واضافة يستثنى المجردين من الجنسية التي اعيدت اليهم جنسيتهم من شرط العشر سنوات 0
- وزير الداخلية رئيسا
- نائب رئيس محكمة النقض عضوا
- ثلاث شخصيات مستقلة يسميهم رئيس الجمهورية لثلاث سنوات0
وجه الاعتراض :
وزير الداخلية بعثي بحكم الدستور القائم الذي يحظر العمل السياسي في الجيش الا للبعثين
نائب رئيس محكمة النقض بعثي بحكم الدستور
الشخصيات الثلاث يسميهم هرمية سلطة البعث اذا الوصاية لحزب البعث أي مبدا اللجنة يجب ان يكون كالتالي :
وزير العدل رئيسا وهو مستقل سياسيا
رئيس او معاون محكمة النقض مستقل مع بقية الشخصيات ويكون لهم الشخصية العتبارية عب استفتاء شعبي 0
ثانيا - قانون الانتخابات
المادة /19 / يتكون مجلش الشعب من قطاعين العمال والفلاحين وباقي فئات الشعب
- /50/ لمجلس الشعب قطاع عمال وفلاحين /60/ ادارة محلية عمال وفلاحين وصغار كسبة أي تكريس اغلبية حزب البعث تحت غطاء هذا البند
المادة
/20/ ان يكون منتميا الى الجمهورية العربية السورية منذ اكثر من عشر سنوات
أي تجاهل القانون الكرد المجردين من الجنسية السورية بموجب الاحصاء
الاستثنائي الجائر لعام /62/ أي يجب ان يشململهم القانون بمدلول رجعي كونهم
مواطنون سوريون اصلا لم يمنحوا الهوية بل اعيدت اليهم الهوية 0
المادة /23/ للوزاء والمحافظين حق ان يكون اعضاء مع الاحتفاظ بمناصبهم لايمثل الراي الصحيح
المادة /17/ فقرة /أ/ يجب ان تكون سوريا دائرة انتخابية واحدة وعلى اساس التمثيل النسبي ( الديمقراطية الشبه مباشرة )
اضافة مادة الى القانون الحل الشعبي للبرلمان ان تكون هناك هيئة الناخبين 0
ثالثا – الدستور :
الدستور :
- ينص الدستور سورية بلد متعدد القوميات
- الشعب هو مصدر القرار والسلطة
- يضع
الدستور لجنة مشكلة لاجل وضع الدستور ولايجوز لمجلس الشعب تبديل او تغيير
الدستور حيث يضع الدستور لجنة تأسيسية منتخبة من الشعب لمرة واحدة ويعرض
الدستور على استفتاء شعبي
- ينص الدستور على يحق لهيئة الناخبين حل الادارات والبرلمان
- الاعتراف الدستوري بالكرد
عبدالعزيز محمود يونس awaz111@hotmail.com